بيرين .. بطلة مسلسل «فاطمة» تطاردها الشائعات

من طرف Amoula الإثنين مارس 19, 2012 11:22 am

يتابع
المشاهدون حالياً النسخة العربية المدبلجة من مسلسل « فاطمة « بنوع من
الشغف والاهتمام، خاصة بعد أن تم الزواج بين كريم وفاطمة، ليبدأ كريم في
محاولة تضميد جراح فاطمة، واستمالتها إليه بتحمله لغضبها وإهاناتها
المتلاحقة له.. لكن ما أن تبدأ فاطمة بالشعور بنوع من الحب تجاه كريم..
حتى تظهر كرستين في حياتهما.. ما يهدد مساعي كريم نحو كسب حب فاطمة.. فمن
هي كرستين؟ وهل تتسبب في انفصال فاطمة وكريم؟.

كريستين هي صديقة
كريم الإنجليزية التي ارتبطت به عندما سافر إلى مدينة إزمير بغرض السياحة،
ووقتها عمل كريم كمرشد سياحي لها قبل أن تتوطد علاقتهما، لكن انشغال كريم
بالزواج من فاطمة بعد الاعتداء عليها يبعده عن كرستين التي تعاود الاتصال
به عبر البريد الإلكتروني والهاتف، ثم تطلب منه العمل معها في بعض
المشروعات، وهنا تشعر فاطمة بالغيرة منها، خاصة وأن كريم دائم التحدث مع
كرستين بالانجليزية، وفاطمة لا تدري عما يتحدثان، غير أن كريم يحاول أن
يظهر لفاطمة أنه مهتم بكرستين حتى يثير غيرتها.. لكن فاطمة تبدي عدم
اهتمامها حتى لا ترضي غروره، فهل سيتوقف كريم عن التعامل مع كرستين حتى لا
يخسر حبه لفاطمة؟ ومن سيختار في النهاية.

موقف محرج

وكانت
الممثلة التركية بيرين سآت التي تجسد دور « فاطمة « قد تعرضت لموقف محرج
من قبل عائلة صديقها الحميم كينان أوجلو - المغني المعروف - وذلك عندما
امتعنت أسرة الأخير عن حضور حفل عشاء أقامته بيرين وأسرتها للتعرف عن قرب
على عائلة كينان الذي أعلن ارتباطه عاطفيا ببيرين منذ عشرين يوما فقط.

ولم يتم الإفصاح عن أسباب الموقف الغامض من أسرة كينان أوجلو، حيث رفض أوجلو وسآت الرد على أسئلة الصحفيين حول سر تغيب أسرته.

بيرين
التي تجسد دور فاطمة في المسلسل التركي المثير للجدل ( فاطمة ) ارتبط
اسمهما بالعديد من الشخصيات العامة، وكان آخرها ما زعمته بعض الصحف من
وجود قصة حب بينها وبين الممثل انجين اكيوريك الذي يشاركها بطولة المسلسل،
غير أن الثنائي رفض الرد على هذه الشائعات في أكثر من مناسبة.

الجدير
بالذكر أن بيرين سآت حققت شهرتها في المنطقة العربية من خلال مشاركتها في
مسلسل «العشق الممنوع» أمام الممثل كيفانش تاتيونج المعروف باسم «مهند».

ثنائي

نجح
الثنائي التركي انجين أكيوريك «كريم» و بيرين سآت «فاطمة» في لفت انتباه
الجماهير العربية العريضة مع بدء عرض الحلقات التركية المدبجلة « فاطمة «
أو «ما هو ذنب فاطمة جول؟»، الأمر الذي جعل محبي المسلسلات التركية يبدأون
في المقارنة ما بين «كريم وفاطمة» و «مهند وسمر» بطلي مسلسل «العشق
الممنوع».

فرغم أن التركي «كيفانش تاتيونج» أو مهند نجح في التربع
في قلوب المشاهدين العرب، إلا أنه بات الآن مهددا بالانزواء جانبا وافساح
المجال للوجه الجديد «انجين اكيوريك» أو كريم، خاصة أن كريم يقف أمام سمر
التي حققت جماهيريتها بالظهور أمام مهند في قصة حب صادمة مع ابن شقيق
زوجها الذي يناسب عمرها مقارنة بزوجها الذي يكبرها بسنوات، ولكن كريم - في
«فاطمة» - يجبر الجميع على متابعته كونه متورطا في قصة متشابكة الأطراف،
غير أن «انجين» أذهل الجميع بأدائه المميز والسلس، حتى أنه أصبح يزاحم
مهند على امتلاك القاعدة الجماهيرية العربية الكبيرة، حيث أبدى الجميع
تعاطغهم مع فاطمة التي تتعرض لحادث اغتصاب وتظل تعاني من آثاره النفسية
والإجتماعية على مدى حلقات المسلسل، مقارنة بـ «سمر» التي كان البعض غير
متعاطف مع قصة حبها غير المقبولة اجتماعيا في مجتمعنا العربي، وبالمثل،
أظهر الكثيرون مشاعر التأييد لـ كريم الذي يحاول أن يكسب ثقة وحب فاطمة
يوما بيوم، مقابل مهند الذي كان يعلم أن قصة حبه «غير لائقة» ولكنه أكمل
في طريقه الذي انتهى بانتحار سمر.

ورغم أنه تم عرض ست حلقات فقط من
المسلسل حتى الآن، إلا أنه لفت أنظار الجميع مقارنة بمسلسل «العشق
الممنوع» الذي لم يلتفت إليه البعض قبل مرور شهرين على بدء حلقاته، بدليل
أن عشرات الصفحات على موقع الفيسبوك قد تم تأسيسها من محبي «كريم» في
العالم العربي.

غير أن الكثيرين ممن انتباتهم «حمى كريم وفاطمة» لم
يعودوا يطيقون الانتظار لمشاهدة الحلقات المدبلجة، وأصبحوا يبحثون عن
الحلقات الأحدث المترجمة للانجليزية أو العربية عبر موقع «يوتيوب» والعديد
من المنتديات، خاصة وأن المسلسل مازال يحافظ على صدارة قوائم معدلات
المشاهدة في تركيا بعد 64 أسبوعا من عرضه، كما تشير المعدلات الأولية إلى
متابعة العديدين له عبر قنوات mbc و cbc.

من طرف امير العزاب الثلاثاء مارس 20, 2012 11:04 am

يسلمووووووووووو

من طرف Amoula الأربعاء مارس 21, 2012 9:47 am

مرسي للمرورك المميز يا جميل

بيرين .. بطلة مسلسل «فاطمة» تطاردها الشائعات

بيرين .. بطلة مسلسل «فاطمة» تطاردها الشائعات

رد: بيرين .. بطلة مسلسل «فاطمة» تطاردها الشائعات

رد: بيرين .. بطلة مسلسل «فاطمة» تطاردها الشائعات